{وإنه لكتاب عزيز} ج1 ص288،

{وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا} ج3 ص304

{وأنه هو أمات وأحيا} ج2 ص304

{وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار} ج3 ص139

{وأنهم يقولون ما لا يفعلون} ج2 ص97

{وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين} ج2 ص181

{وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها ج3 ص62

{وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا} ج1 ص317

{وبرزت الجحيم للغاوين} ج3 ص129

{والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا} ج1 ص315

{وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} ج1 ص314

{وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون} ج2 ص182

{والتين والزيتون} ج1 ص95

{وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة أولئك الأحزاب} ج3 ص9

{وثيابك فطهر} ج1 ص336، 412، ج3 ص53

{وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد} ج1 ص336

{وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد} ج2 ص336

{وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين} ج3 ص187

{وجزاء سيئة سيئة مثلها} ج3 ص159

{وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا} ج3 ص37

{وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015