{قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليك لقوي أمين} ج2 ص293

{قال عيسى بن مريم اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء} ج1 ص182

{قال قائل منهم إني كان لي قرين} ج3 ص201

{قال قد أوتيت سؤلك يا موسى} ج2 ص202

{قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد} ج1 ص377

{قال كذلك قال ربك هو على هين وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا} ج2 ص292

{قال كذلك قال ربك هو على هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا} ج2 ص284

{قال لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد} ج1 ص377

{قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه} ج2 ص304

{قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين} ج2 ص211

{قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون} ج2 ص294

{قال هل يسمعونكم إذ تدعون} ج2 ص128

{قال يابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي} ج3 ص181

{قال يا أيها الملأ يكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين} ج2 ص293

{قال يا قوم ليس بي ضلالة ولكني رسول الله من رب العالمين} ج2 ص211

{قال يا هارون ما معنك إذ رأيتهم ضلوا} ج2 ص293

{قالت أنى يكون لي لغلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا} ج2 ص284

طور بواسطة نورين ميديا © 2015