{فإنكم وما بعبدون} ج3 ص28، 201
{فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور} ج2 ص364، 400
{فإنهم عدو لي إلى رب العالمين} ج3 ص128
{فأوجس في نفسه خيفة موسى} ج2 ص194، 219
{فبأي آلاء ربكما تكذبان} ج3 ص20
{فبما رحمة من الله لنت لهم} ج2 ص93
{فجعلناهن أبكارا} ج2 ص37
{فحملته فانتبذت به مكانا قصيا} ج2 ص237
{فخر عليهم السقف من فوقهم} ج2 ص391
{فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم} ج1 ص190
{فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا} ج2 ص293
{فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا} ج1 ص311
{فذرهم يخوضوا ويلعبوا} ج2 ص302
{فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا محنون} ج1 ص376
{فذوقوا عذابي ونذر} ج3 ص19
{فرددناه إلى أمه كي تقر عينها} ج2 ص290
{فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير} ج2 ص305
{فسيكفيكهم الله} ج1 ص265
{فغشاها ما غشي} ج2 ص206
{فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها} ج2 ص298