ودليله قوله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ} (?).
ويرى بعض المالكية أن للصيام ركنين هما:
الأول: الإمساك عن المفطرات.
الثاني: النية.
ويرى الشافعية أن للصيام ثلاثةَ أركان:
الأول: الإمساك عن المفطرات.
الثاني: النية.
الثالث: الزمان؛ وهو ما بين الفجر الصادق وغروب الشمس.
ويرى غيرهم من الفقهاء أن النية والزمان شروط للصيام وليست أركانا (?).
الصوم ينقسم إلى أنواع هي:
وهو صيام شهر رمضان أداء أو قضاء، وصيام الكفارات، والصيام المنذور.
وهو ما ورد في الشريعة الحث على صيامه، ومن ذلك: