الميئوس منها يخضع للتداوي والعلاج، والأخذ بالأسباب التي أودعها الله -عَزَّ وجَلَّ- في الكون. ولا يجوز شرعًا اليأس من روح الله أو القنوط من رحمته، بل ينبغي بقاء الأمل في الشفاء بإذن الله.