هي صلاة تشرع عند احتباس مطر أو جفاف نبع، وهي مسنونة عند ظهور سببها، وتفوت بزوال السبب، كأن تنزل الأمطار، أو يجري النبع.
للاستسقاء المندوب ثلاث كيفيات:
أدناها: مطلق الدعاء في أي الأوقات أحب.
أوسطها: الدعاء بعد ركوع الركعة الأخيرة من الصلوات المكتوبة، وخلف الصلوات.
وأكملها: - وهو ما عقد باب صلاة الاستسقاء لبيانه- أن تتم على الكيفية التالية:
أولاً:
يبدأ الإمام أو نائبه فيأمر الناس بما يلي:
(أ) التوبة الصادقة.
(ب) الصدقة على الفقراء، والخروج عن المظالم، وإصلاح ذات البين.