الفقه الاكبر (صفحة 67)

أَبنَاء رَسُول الله وَبنَاته

وقاسم وطاهر وَإِبْرَاهِيم كَانُوا بني رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَفَاطِمَة ورقية وَزَيْنَب وَأم كُلْثُوم كن جَمِيعًا بَنَات رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَإِذا أشكل على الْإِنْسَان شَيْء من دقائق علم التَّوْحِيد فَإِنَّهُ يَنْبَغِي لَهُ ان يعْتَقد فِي الْحَال مَا هُوَ الصَّوَاب عِنْد الله تَعَالَى الى ان يجد عَالما فيسأله وَلَا يَسعهُ تاخير الطّلب وَلَا يعْذر بِالْوُقُوفِ فِيهِ وَيكفر إِن وقف وَخير الْمِعْرَاج حق من رده فَهُوَ مُبْتَدع ضال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015