- الأحاديث الواردة فيه، وتحقيق الكلام على زياد (وأعطى السابق) وزيادة (وراهن)، وبيان عدم ثبوتها

- صلى الله عليه وسلم - بين الخيل، فأُرسلتِ التي ضُمِّرت منها، وأمَدُها الحَفْياء إلى ثَنِيَّة الوداع، والتي لم تُضَمَّر أمَدُها ثنيَّة الوداع إلى مسجد بني زُرَيق".

وفي "الصحيحين" (?) عن موسى بن عُقبة: "أنَّ بين الحَفْياء إلى ثنيَّةِ الوداع ستَّة أميال أو سبعة".

وقال البخاري (?): "قال سفيانُ: بين الحَفْياء إلى ثنيَّة الوداع خمسة أميال أو ستَّة، ومن ثنيَّة الوداع إلى مسجد بني زُرَيْق ميل".

وفي "مسند الإمام أحمد" (?) من حديث عبد الله بن عمر أيضًا: "أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - سبَّق بين الخيل وراهنَ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015