- والعَقِب بمنزلة العروق المشتبكة على جميع أعضاء الحيوان.
- والغراء فيها بمنزلة الدم الذي به يلتئم جميعها.
ولمَّا كان للإِنسان ظَهْر وبطن؛ جعلوا لها ظهرًا وبطنًا (?)، وكذلك تراها (?) تنطوي من نحو بطنها كما ينطوي الإنسان، وإن كسر ظهرها انكسرت من ساعتها، وكذلك الإنسان.
وقد ذكر أبو جعفر محمد بن جرير الطبري في "تاريخه" (?) أن جبريل نزل بالقوس على آدم، فهو أول من رمى بها.
وثبت في "الصحيح" (?) أن إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن كان راميًا.
ورمى النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم أحدٍ حتى اندقَّت سِية قوسه (?).
وقد ذُكر عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه كانت عنده ثلاث قسي (?): قوس معقبة تُدْعَى