وَأما طعنه بالحربة وَهِي رمح قصير فَفِي مغازي مُوسَى بن عقبَة وَابْن إِسْحَاق والأموي وَغَيرهَا
أَنه لما كَانَ يَوْم أحد وَأسْندَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى الْجَبَل أدْركهُ أبي بن خلف وَهُوَ يَقُول أَيْن مُحَمَّد لَا نجوت إِن نجا
قَالَ ابْن إِسْحَاق