يَجعله وبالا يَوْم الْقِيَامَة وشرطي مَعَ من نظر فِي كتابي هَذَا أَن لَا يقرأه حَتَّى يترحم عَليّ وعَلى وَالِدي نفعنا الله عز وَجل وإياهم بِهِ وحسبنا الله تبَارك وَتَعَالَى وَحده وحسبنا الله وَنعم الْمعِين فَبَدَأت بِبَاب الْألف وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق