1788 - ابْن مَسْعُود
أَبُو بكر الصّديق تَاج الْإِسْلَام وَعمر بن الْخطاب حلَّة الْإِسْلَام وَعُثْمَان بن عَفَّان إكليل الْإِسْلَام وَعلي بن أبي طَالب طيب الْإِسْلَام فَمن أحب أَن يتتوج ويتحلى ويتكلل ويتطيب فليحب أَئِمَّة الْهدى ومصابيح الدجى فَإِن مثل حبهم كَمثل الْغَيْث حَيْثُ وَقع سقط نفع
1789 - جبيش بن خَالِد
أَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان وَعَائِشَة آل الله وَعلي وَالْحسن وَالْحُسَيْن وَفَاطِمَة آلي وسيجمع الله يَوْم الْقِيَامَة آلي وَآله فِي رَوْضَة من رياض الْجنَّة
ذكر الْأَدْعِيَة الَّتِي دَعَا بِهِ النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام فِي أَوْقَات شَتَّى
1790 - أم سَلمَة
اللَّهُمَّ أَنْت الأول فَلَيْسَ قبلك شَيْء وَأَنت الآخر فَلَيْسَ بعْدك شَيْء أعوذ بك من كل دَابَّة ناصيتها بِيَدِك وَأَعُوذ بك من الْإِثْم والكسل وَعَذَاب النَّار وفتنة الْغنى والفقر وَأَعُوذ بك من المأثم والمغرم
1791 - عَائِشَة
اللَّهُمَّ أَنْت لَا إِلَه إِلَّا أَنْت خلقتني وَأَنا على عَهْدك وَوَعدك مَا اسْتَطَعْت أعوذ بك من شَرّ مَا صنعت أَبُوء لَك بنعمتك عَليّ وأبوء لَك بذنبي فَاغْفِر لي فَإِنَّهُ لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت