أولهنَّ الْإسْكَنْدَريَّة وعسقلان وقزوين وعبادان وَفضل جده على هَؤُلَاءِ كفضل بَيت الله الْحَرَام على سَائِر الْبيُوت

فصل فِي التحذير والوعيد

1527 - سهل بن سعد

إيَّاكُمْ ومحقرات الذُّنُوب فَإِن محقرات الذُّنُوب كَمثل قوم نزلُوا بطن وَاد فجَاء ذَا بِعُود وَجَاء ذَا بِعُود حَتَّى إنضجوا خبزتهم وَإِن محقرات الذُّنُوب مَتى يُؤْخَذ بهَا صَاحبهَا يهْلك

1528 - أنس بن مَالك

إيَّاكُمْ ومحقرات الذُّنُوب فَإِنَّهَا تَجِيء يَوْم الْقِيَامَة كأمثال الْجبَال وكفارتها الصَّدَقَة

1529 - ابْن مَسْعُود

إيَّاكُمْ ومحدثات الْأُمُور فَإِن شَرّ الْأُمُور محدثاتها وكل محدثة بِدعَة وكل بِدعَة ضَلَالَة أَلا وَإِن مَا هُوَ آتٍ قريب وَإِنَّمَا الْبعيد مَا لَيْسَ يَأْتِ

1530 - أنس بن مَالك

إيَّاكُمْ وَقَاتل الثَّلَاثَة فَإِنَّهُ من شرار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015