وَعَاد الْأَمر مُسْتَقِيمًا للمقتدر بِاللَّه، وانفرجت لَهُ تِلْكَ الشدَّة، عَن ثبات الْملك لَهُ.
وَقد شرح هَذَا أَصْحَاب التواريخ، بِمَا لَا وَجه لإعادته هَهُنَا.