فَإِنِّي ذكرتك، فَعلمت طول مقامك فِي العطلة والغربة.
ودعا بكتابه، فَكتب كتبي على فسا ودرابجرد، وَخرجت من يومي إِلَى الْعَمَل، فحصلت مِنْهُ، فِي مديدة قريبَة، سوى نفقتي، سِتّ مائَة ألف دِرْهَم.