يعْمل فِي مُدَّة بعيدَة، واقتضانيه فِي كل يَوْم مرَارًا، إِلَى أَن أَمرنِي عَن المعتصم بِاللَّه أَن لَا أَبْرَح إِلَّا بعد الْفَرَاغ مِنْهُ.
فَقَعَدت فِي ثِيَابِي، وَجَاء اللَّيْل، فَجعلت بَين يَدي نفاطة، وَطرح غلماني