فتشوف إِلَيْهِ، وخلا بِي، فقصصت عَلَيْهِ الْقِصَّة بأسرها، فرأيته يتمعط فِي جلده غيظا، حَتَّى ظَنَنْت أَنه سيسير إِلَيْهِ بِنَفسِهِ.
وَخرجت من بَين يَدَيْهِ، فَمَا رَأَيْته ذكره بعد ذَلِك بِحرف.