فَإِنَّهُ يتوكفه، ويراعيه، ويتشوفه، وَالدُّعَاء لَهُ، وَكتب يَوْم الِاثْنَيْنِ لثلاث عشرَة لَيْلَة خلت من الْمحرم سنة سبع عشرَة وَثَلَاث مائَة.