أما استحسنت منّي المكارم والعلى ... إِذا طرحت أنّي لمالي بذّال

فَقَالَ العذري:

إِذا مَا أَبُو الْخطاب خلّى مَكَانَهُ ... فأف لدُنْيَا لَيْسَ من أَهلهَا عمر

فَلَا حيّ فتيَان الحجازين بعده ... وَلَا سقيت أَرض الحجازين بالمطر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015