الْمَرْأَة لَهُ، وَحمل صَدَاقهَا إِلَى قَومهَا عَنهُ من مالنا، فَفعل.
فَقبلت يَده، وَقلت: السَّبق إِلَى المكارم لَك، وَأَنت أولى بهَا من غَيْرك من سَائِر النَّاس.
قَالَ: أَبُو الْفرج: وصنعة الواثق فِي الشعرين جَمِيعًا من الرمل.