فَلَمَّا وصل المَال إِلَى الشَّيْخ قبله وَأَخذه، وَحمد الله عز وَجل، ودعا لجَعْفَر ولوالده، وَعَاد بِالْمَالِ وَالْجَارِيَة إِلَى منزله بِالْكُوفَةِ، وَهُوَ فَرح مسرور، وَقد فرج الله عَنهُ.