فَأَمنهُ الرشيد، وَأمر بإحضاره.

وَلما اتَّصل خبر ذَلِك بالعتابي، قَالَ يمدح يحيى بن خَالِد:

مَا زلت فِي سَكَرَات الْمَوْت مطّرحًا ... قد غَابَ عنّي وَجه الأَرْض من خبلي

فَلم تزل دائبًا تسْعَى لتنقذني ... حَتَّى أختلست حَياتِي من يَد الْأَجَل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015