يصنعه لم يقدر عليه أن يصنعه نجده ضرورة.

قال: {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك:14] ، قال: وإنما قوله {حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ} إنما يريد حتى نراه، فيكون معلومًا موجودًا، لأنه لا جائز أن يكون يعلم الشيء معدومًا من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015