اجتمع لهم أهل المدينة قال لهم أهل مصر: أنتم أهل الشورى وأنتم تعقدون الإمامة, وأمركم عابر1 على الأمة فانظروا رجلا تنصبونه ونحن لكم تبع فقال الجمهور: علي بن أبي طالب نحن به راضون.