لما رأونا والصليب طالعا ... ومار جرجيس وسما ناقعا

خلوا لنا راذان والمزارعا ... كأنما كانوا غراباً واقعا

يريد: فطار. فتركه لعلم المخاطب. ولم يفسره الشيخ أبو الفتح، ولا الذي قبله لكنه أتى بالغريب.

وقوله:

لقد ظلت أواخرها الأعالي ... مع الأولى بجسمك في قتال

قال الشيخ أبو الفتح: الأولى بجسمك أي الأدنى إليه. وهذا كقوله أيضاً:

ويحسد الخيل منها أيها ركبا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015