وفي الشعر القديم يصف حملاً.
قريبة سرته من معرضه
يريد قصر بطنه. وآخر يصف متاعه، انشده أبو حاتم السجستاني:
يحمل بين فخذه وساقه ... أيراً بعيد الأصل من سمحاقه
وسمحاقه اثر الختان. وأجود من الجميع قول الأحوص:
شديدة إشراق التراقي أسيلة ... بعيدة ما بين الرعاث إلى العقد
وقوله: قريبة بين البيض. أيضاً حسن، إلا إنه مأخوذ من قول قيس بن الخطيم فقد قصر عن قيس إلا إنه جود في التطبيق بين القريب والبعيد:
لو أنك تلقي حنظلا فوق بيضها ... تدحرج عن ذي سامه المتقارب