إلى غير ذلك (?).

وكان عليه سكينة ووقار، وفي لحيته الكريمة شعرات بيض كأنها النور الساطع.

زار القدس والخليل عليه الصلاة والسلام عدد عفو اللَّه عن خلقه، وعدد ما أحصى علمه سبحانه وتعالى.

ثم رجع إلى نوى فمرض عند أبيه إلى أن توفي ليلة الأربعاء في الرابع والعشرين من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015