(تَكُ) عَن ابْن عَبَّاس.
(11683) ((مَنْ جَهَّزَ غَازِياً حَتَّى يَسْتَقِلَّ كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ حَتَّى يَمُوتَ أَوْ يَرْجِعَ)) (هـ) عَن عمر.
(11684) ((مَنْ جَهَّزَ غَازِياً فِي سَبِيلِ الله فَقَدْ غَزَا، وَمَنْ خَلَّفَ غَازِياً فِي سَبِيلِ الله فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ فَقَدْ غَزَا)) (حم ق 3) عَن زيدبن خَالِد.
(11685) (( (ز) مَنْ جَهَّزَ غَازِياً فِي سَبِيلِ الله كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِ الْغَازِي شَيْئاً)) (هـ) عَن زيد بن خَالِد.
(11686) ((مَنْ حَافَظَ عَلَى أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَأَرْبَعٍ بَعْدَهَا حُرِّمَ عَلَى النَّارِ)) (4 ك) عَن أمّ حَبِيبَة.
(11687) ((مَنْ حَافَظَ عَلَى الأَذَانِ سَنَةً وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ)) (هَب) عَن ثَوْبَان.
(11688) ((مَنْ حَافَظَ عَلَى شُفْعَةِ الضُّحى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ، وَإِنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ)) (حم ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11689) (( (ز) مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ الله فَقَدْ ضَادَّ الله فِي أَمْرِهِ، وَمَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ فَلَيْسَ بِالدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ بِالحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ، وَمَنْ خَاصَمَ فِي بَاطِلٍ وَهُوَ يَعْلَمُهُ لَمْ يَزَلْ فِي سَخَطِ الله حَتَّى يَنْزِعَ، وَمَنْ قالَ فِي مُؤْمِنٍ مَا لَيْسَ فِيهِ أَسْكَنَهُ الله رَدْغَة الخَبَالِ حَتَّى يَخْرُجُ مِمَّا قالَ وَلَيْسَ بِخَارِجٍ)) (د طب ك هق) عَن ابْن عمر.
(11690) ((مَنْ حَاوَلَ أَمْراً بِمَعْصِيَةٍ كانَ أَبْعَدَ لِمَا رَجَا وَأَقْرَبَ لِمَجِيءِ مَا اتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (حل) عَن أنس.
(11691) ((مَنْ حَجَّ عَنْ أَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ فَقَدْ قَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَنْهُ حَجَّتَهُ وَكانَ لَهُ فَضْلُ عَشْرِ حِجَجٍ)) (قطّ) عَن جَابر.
(11692) ((مَنْ حَجَّ عَنْ وَالِدَيْهِ أَوْ قَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَنْهُمَا مَغْرَماً بَعثَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الأَبْرَارِ)) (طس قطّ) عَن ابْن عَبَّاس.