(11660) (( (ز) مَنْ تَوَضَّأَ نَحْوَ وُضُوئِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لاَ يُحَدِّثُ فِيهِمَا نَفْسَهُ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (حم ق دن) عَن عُثْمَان.
(11661) (( (ز) مَنْ تَوَضَّأَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا ثُمَّ خَرَجَ إِلَى المَسْجِدِ لاَ يَنْهَزُهُ إِلاَّ الصَّلاَةُ غُفِرَ لَهُ مَا خَلاَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (م) عَن عُثْمَان.
(11662) ((مَنْ تَوَضَّأَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَكَانَتْ صَلاَتُهُ وَمَشْيُهُ إِلَى المَسْجِدِ نَافِلَةً)) (م) عَن عُثْمَان.
(11663) (( (ز) مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى الجُمُعَةَ فَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى، وَزِيَادَةَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ، وَمَنْ مَسَّ الحَصى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَقَدْ لَغَا)) (حم م د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11664) ((مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ، وَمَنِ اغْتَسَلَ فَالْغُسْلُ أَفْضَلُ)) (حم 3) وَابْن خُزَيْمَة عَن سَمُرَة.
(11665) ((مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلاَمِ مِنْ عُنُقِهِ)) (حم، والضياء) عَن جَابر.
(11666) (( (ز) مَنْ تَوَلى قَوْماً بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لاَ يَقْبَلُ الله مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلاَ عَدْلاً)) (مد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11667) (( (ز) مَنْ ثَابَرَ عَلَى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةَ مِنَ السُّنَّةِ بَنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله لَهُ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ)) (ت ن هـ) عَن عَائِشَة.
(11668) (( (ز) مَنْ جَاءَ مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا لَمْ يَأْتِهِ إِلاَّ لِخَيْرٍ يَتَعَلَّمُهُ، أَوْ يُعَلِّمُهُ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله، وَمَنْ جَاءَهُ لِغَيْرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الرَّجُلِ يَنْظُرُ إِلَى مَتَاعِ غَيْرِهِ)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11669) (( (ز) مَنْ جَاءَ يَعْبُدُ الله لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً، وَيُقِيمُ الصَّلاَةَ، وَيُؤْتِي الزَّكاةَ، وَيَصُومُ رَمَضَانَ، وَيَتَّقِي الْكَبَائِرَ، فَإِنَّ لَهُ الْجَنَّةَ. قالُوا مَا الْكَبَائِرُ؟ قَالَ: الإِشْرَاكُ بِالله، وَقَتْلُ النَّفْسِ المُسْلِمَةِ، وَفِرَارُ يَوْمِ الزَّحْفِ)) (حم ن حب ك) عَن أبي أَيُّوب.