الْجَعْد.
(11610) ((مَنْ تَرَكَ ثَلاَثَ جُمُعَاتٍ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ كُتِبَ مِنَ المُنَافِقِينَ)) (طب) عَن أُسَامَة بن زيد.
(11611) (( (ز) مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ قَصْرٌ فِي رَبَضِ الجَنَّةِ، وَمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ فِي وَسَطِهَا، وَمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ بُنِيَ لَهُ فِي أَعْلاَهَا)) (ته) عَن أنس.
(11612) ((مَنْ تَرَكَ اللِّبَاسَ تَوَاضُعاً لله وَهُوَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ دَعَاهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى رُؤُوسِ الخَلاَئِقِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ مِنْ أَيِّ حُلَلِ الإِيمَانِ شَاءَ يَلْبَسُهَا)) (ت ك) عَن معَاذ بن أنس.
(11613) ((مَنْ تَرَكَ صَلاَةَ الْعَصْرِ حَبِطَ عَمَلُهُ)) (حم خَ ن) عَن بُرَيْدَة.
(11614) ((مَنْ تَرَكَ صَلاَةً لَقِيَ الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(11615) ((مَنْ تَرَكَ مَالاً فَلِوَرَثَتِهِ، وَمَنْ تَرَكَ كَلاًّ فَإِلَى الله وَرَسُولِهِ، وَأَنَا وَارِثُ مَنْ لاَ وَارِثَ لَهُ أَعْقِلُ عَنْهُ وَأَرِثُهُ، وَالخَالُ وَارِثُ مَنْ لاَ وَارِثَ لَهُ يَعْقِلُ عَنْهُ وَيَرِثُهُ)) (حم هـ) عَن أبي كَرِيمَة.
(11616) (( (ز) مَنْ تَرَكَ مَوْضعَ شَعْرَةٍ مِنْ جَنَابَةٍ لمْ يَغْسِلْهَا فُعِلَ بِهَا كَذَا وَكَذَا مِنَ النَّارِ)) (حم ده) عَن عليّ.
(11617) ((مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ نِصْفَ الإِيمَانِ فَلْيَتَّقِ الله فِي النِّصْفِ الْبَاقِي)) (طس) عَن أنس.
(11618) ((مَنْ تَزَيَّنَ بِعَمَلِ الآخِرَةِ وَهُوَ لاَ يُرِيدُهَا وَلاَ يَطْلُبُهَا لُعِنَ فِي السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11619) ((مَنْ تَسَمَّى بِاسْمِي فَلاَ يَكْتَنِ بِكُنْيَتِي، وَمَنِ اكْتَنَى بِكُنْيَتِي فَلاَ يَتَسَمَّ باسْمِي)) (حم دحب) عَن جَابر.
(11620) ((مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ)) (د) عَن ابْن عمر، (طس) عَن حُذَيْفَة.
(11621) ((مَنْ تَصَبَّحَ كُلَّ يَوْمٍ بِسَبْعِ تَمَرَاتٍ عَجْوَةٍ لَمْ يَضُرَّهُ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْيَوْمِ سَمٌّ وَلاَ سِحْرٌ)) (حم ق د) عَن سعد.
(11622) ((مَنْ تَصَدَّقَ بِشَيْءٍ مِنْ جَسَدِهِ أُعْطِيَ بِقَدْرِ مَا تَصَدَّقَ)) (طب) عَن عبَادَة.