الدَّرْدَاء.

(11404) (( (ز) مَنْ أَصَابَ بِفَمِهِ مِنْ ذِي حَاجَةٍ غَيْرَ مُتَّخِذٍ خِبْئةً فَلاَ شَيْءَ عَلَيْهِ، وَمَنْ خَرَجَ بِشَيْءٍ مِنْهُ فَعَلَيْهِ غَرَامَةُ مِثْلَيْهِ وَالْعُقُوبَةُ، وَمَنْ سَرَقَ مِنْهُ شَيْئاً بَعْدَ أَنْ يُؤْوِيَهُ الجَرِينُ فَبَلَغَ ثَمَنَ الْمِجَنِّ فَعَلَيْهِ الْقَطْعُ، وَمَنْ سَرَقَ دُونَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ فَعَلَيْهِ غَرَامَةُ مِثْلَيْهِ وَالْعُقُوبَةُ)) (3) عَن ابْن عَمْرو.

(11405) ((مَنْ أَصَابَ حَدّاً فَعُجِّلَ عُقُوبَتُهُ فِي الدُّنْيَا فَالله أَعْدَلُ مِنْ أَنْ يُثَنِّيَ عَلَى عَبْدِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الآخِرَةِ، وَمَنْ أَصَابَ حَدّاً فَسَتَرَهُ الله عَلَيْهِ فَالله أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يَعُودَ فِي شَيْءٍ قَدْ عَفَا عَنْهُ)) (ت هـ ك) عَن عليّ.

(11406) ((مَنْ أَصَابَ ذَنْباً فَأُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ الذَّنْبِ فَهُوَ كَفَّارَتُهُ)) (حم، والضياء) عَن خُزَيْمَة بن ثَابت.

(11407) ((مَنْ أَصَابَ مَالاً فِي نَهَاوِش أَذْهَبَهُ الله فِي نَهَابِرَ)) (ابْن النجار) عَن أبي سَلمَة الْحِمصِي.

(11408) ((مَنْ أَصَابَ مِنْ شَيْءٍ فَلْيَلْزَمْهُ)) (هـ) عَن أنس.

(11409) (( (ز) مَنْ أَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ أَوْ قَلْسٌ أَوْ مَذْيٌ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ ثُمَّ لْيَبْنِ عَلَى صَلاَتِهِ مَا لَمْ يَتَكَلَّمْ)) (هـ) عَن عَائِشَة.

(11410) ((مَنْ أَصَابَهُ هَمٌّ أَوْ غَمٌّ أَوْ سُقْمٌ أَوْ شِدَّةٌ فَقَالَ: الله رَبِّي لاَ شَرِيكَ لَهُ كُشِفَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ عَنْهُ)) (طب) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.

(11411) ((مَنْ أَصَابَتْهُ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ، وَمَنْ أَنْزَلَهَا بِالله أَوشَكَ الله لَهُ بِالْغِنَى إِمَّا بِمَوْتٍ آجِلٍ أَوْ غِنًى عَاجِلٍ)) (حم دك) عَن ابْن مَسْعُود.

(11412) ((مَنْ أَصْبَحَ مُطِيعاً لله فِي وَالِدَيْهِ أَصْبَحَ لَهُ بَابَانِ مَفْتُوحَانِ مِنَ الجَنَّةِ وَإِنْ كَانَ وَاحِداً فَوَاحِدٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

(11413) ((مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِناً فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا)) (خدت هـ) عَن عبد اللهبن مُحصن.

(11414) ((مَنْ أَصْبَحَ وَهَمُّهُ التَّقْوَى ثُمَّ أَصَابَ فِيمَا بَيْنَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ ذَنْباً غَفَرَ الله لَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015