عبيد مُرْسلا.
(10986) ((مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئاً مِنَ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَاناً)) (حم ك) عَن بُرَيْدَة.
(10987) (( (ز) مَا يَزَالُ الْبَلاَءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى الله وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10988) (( (ز) مَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَسْأَلُ النَّاسَ حَتَّى يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَيْسَ فِي وَجْهِهِ مُزْعَةُ لَحْمٍ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10989) (( (ز) مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي أُحُداً ذَهَباً يَأْتِي عَلَيَّ ثَالِثٌ وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ إِلاَّ دِينَاراً أَرْصُدُهُ لِدَيْنٍ عَلَيَّ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10990) (( (ز) مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ، وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمَ، وَلاَ حَزَنٍ، وَلاَ أَذًى، وَلاَ غَمَ حَتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُهَا إِلاَّ كَفَّرَ الله بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ)) (حم ق) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة مَعًا.
(10991) (( (ز) مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ وَإِنَّهُ مَنْ يَسْتَعِفَّ يُعِفُّهُ الله، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله، وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ الله وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْراً وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ)) (حم ق 3) عَن أبي سعيد.
(10992) (( (ز) مَا يَمْنَعُكِ أَنْ تَسْمَعِي مَا أُوصِيكِ بِهِ أَنْ تَقُولِي إِذَا أَصْبَحْتِ، وَإِذَا أَمْسَيْتِ: يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ)) (ن ك) عَن أنس.
(10993) (( (ز) مَا يَنْبَغِي لِنَبِيَ أَنْ يَقُولَ إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى)) (حم د) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(10994) (( (ز) مَا يَنْقِمُ ابْنُ جَمِيلٍ إِلاَّ إِنَّهُ كانَ فَقِيراً فَأَغْنَاهُ الله، وَأَمَّا خَالِدٌ فَإِنَّكُمْ تَظْلِمُونَ خَالِداً، وَقَدِ احْتَبَسَ أَدْرَاعَهُ وَأَعْتُدَهُ فِي سَبِيلِ الله، وَأَمَّا الْعَبَّاسُ فَهِيَ عَلَيَّ وَمِثْلُهَا مَعَهَا يَا عُمَرُ أَمَّا شَعَرْتَ أَنَّ عَمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيهِ)) (حم ق دن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10995) (( (ز) مَالُ الله سَرَقَ بَعْضُهُ بَعْضاً)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.