(10899) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ الله إِلاَّ حَفَّتْ بِهِمُ المَلاَئِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(10900) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَظْهَرُ فِيهُمُ الرِّبَا إِلاَّ أُخِذُوا بِالسَّنَةِ وَمَا مِنْ قَوْمٍ يَظْهَرُ فِيهِمُ الرِّشَا إِلاَّ أُخِذُوا بِالرُّعْبِ)) (حم) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(10901) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يُعْمَلُ فِيهِمْ بِالْمَعَاصِي هُمْ أَعَزُّ وَأَكْثَرُ مِمَّنْ يَعْمَلُهُ ثُمَّ لَمْ يُغَيِّرُوهُ إِلاَّ عَمَّهُمُ الله تَعَالَى مِنْهُ بِعِقَابٍ)) (حم د هـ حب) عَن جرير.
(10902) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَقُومُونَ مِنْ مَجْلِسٍ لاَ يَذْكُرُونَ الله تَعَالَى فِيهِ إِلاَّ قامُوا عَنْ مِثْلِ جِيفَةِ حِمَارٍ، وَكانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (دك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10903) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَكُونُ فِيهِمْ رَجُلٌ صَالِحٌ فَيَمُوتُ فَيَخْلُفُ فِيهِمْ مَوْلُودٌ فَيُسَمُّونَهُ بِاسْمِهِ إِلاَّ خَلَفَهُمُ الله تَعَالَى بِالْحُسْنَى)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عليّ.
(10904) (( (ز) مَا مِنْ كُلِّ المَاءِ يكُونُ الْوَلَدُ، وَإِذَا أَرَادَ الله خَلْقَ شَيْءٍ لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ)) (م) عَن أبي سعيد.
(10905) ((مَا مِنْ لَيْلٍ وَلاَ نَهَارٍ إِلاَّ وَالسَّمَاءُ تُمْطِرُ فِيهَا يَصْرِفُهُ الله حَيْثُ شَاءَ)) (الشَّافِعِي) عَن الْمطلب بن حنْطَب.
(10906) (( (ز) مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ أَنَا أَوْلَى بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ اقْرَؤُوا إِنْ شِئْتُمْ: النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ. فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ مَاتَ وَتَرَكَ مَالاً فَلْيَرِثْهُ عَصَبَتُهُ مَنْ كانُوا، وَمَنْ تَرَكَ دَيْناً أَوْ ضيَاعاً فَلْيَأْتِنِي فَأَنَا مَوْلاَهُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10907) ((مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَلَهُ بَابَانِ: بَابٌ يَصْعَدُ مِنْهُ عَمَلُهُ وَبَابٌ يَنْزِلُ مِنْهُ رِزْقُهُ، فَإِذَا مَاتَ بَكَيَا عَلَيْهِ)) (ت) عَن أنس.
(10908) ((مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَزِّي أَخَاهُ بِمُصِيبَةٍ إِلاَّ كَسَاهُ الله مِنْ حُلَلِ الْكَرَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (هـ) عَن عمروبن حزم.
(10909) (( (ز) مَا مِنْ مَجْرُوحٍ يُجْرَحُ فِي سَبِيلِ الله، وَالله أَعْلَمُ بِمَنْ يُجْرَحُ فِي سَبِيلِهِ إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجُرْحُهُ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ جُرِحَ. اللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ، وَالرِّيحُ رِيحُ الْمِسْكِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10910) (( (ز) مَا مِنْ مُحْرِمٍ يَضْحى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لله يَوْمَهُ يُلَبِّي حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ إِلاَّ غَابَتْ بِذُنُوبِهِ