(10827) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ يَوْمَ الجُمُعَةِ كَمَا أُمِرَ ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَأْتِيَ الجُمُعَةَ وَيَنْصِتَ حَتَّى تُقْضَى صَلاَتُهُ إِلاَّ كانَ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الجُمُعَةِ)) (ن) عَن سلمَان.
(10828) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَعَاظَمُ فِي نَفْسِهِ وَيَخْتَالُ فِي مِشْيَتِهِ إِلاَّ لَقِيَ الله تَعَالَى وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ)) (حم خد ك) عَن ابْن عمر.
(10829) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يُجْرَحُ فِي جَسَدِهِ جَرَاحَةً فَيَتَصَدَّقُ بِهَا إِلاَّ كَفَّرَ الله عَنْهُ مِثْلَ مَا تَصَدَّقَ)) (حم والضياء) عَن عبَادَة.
(10830) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَحْفَظُ عِلْماً فَكَتَمَهُ إِلاَّ أَتَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَماً بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10831) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يُدْرِكُ لَهُ ابْنَتَانِ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ أَوْ صَحِبَهُمَا إِلاَّ أَدْخَلَتَاهُ الجَنَّةَ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10832) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَدْعُو بِدُعَاءٍ إِلاَّ اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِمَّا أَنْ يُعَجَّلَ لَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِمَّا أَنْ يُدَّخَرَ لَهُ فِي الآخِرَةِ وَإِمَّا أَنْ يُكَفَّرَ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ أَوْ يَسْتَعْجَلْ يَقُولُ دَعَوْتُ رَبِّي فَمَا اسْتَجَابَ لِي)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10833) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَسْلُكُ طَرِيقاً يَطْلُبُ فِيهِ عِلْماً إِلاَّ سَهلَ الله لَهُ طَرِيقَ الجَنَّةِ وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ)) (دك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10834) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ مِائَةٌ إِلاَّ غُفِرَ لَهُ)) (طب حل) عَن ابْن عمر.
(10835) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَعُودُ مَرِيضاً مُمْسِياً إِلاَّ خَرَجَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى يُصْبِحَ وَمَنْ أَتَاهُ مُصْبِحاً خَرَجَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى يُمْسِيَ)) (دك) عَن عليّ.
(10836) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْبَرُّ وَجْهُهُ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ أَمَّنَهُ الله النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10837) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْرِسُ غَرْساً إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ مِنَ الأَجْرِ قَدْرَمَا يَخْرُجُ مِنْ ثَمَرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغَرْسِ)) (حم) عَن أبي أَيُّوب.
(10838) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَلِي أَمْرَ عَشَرَةٍ فَمَا فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلاَّ أَتَى الله مَغْلُولاً يَدُهُ إِلَى عُنُقِهِ