(10772) ((مَا مِنْ إِمَامٍ أَوْ وَالٍ يَغْلِقُ بَابَهُ دُونَ ذَوِي الحَاجَةِ وَالخَلَّة وَالمَسْكَنَةِ إِلاَّ أغْلَقَ الله أَبْوَابَ السَّمَاءِ دُونَ خَلّتِهِ وَحَاجَتِهِ وَمَسْكَنَتِهِ)) (حم ت) عَن عَمْرو بن مرّة.

(10773) (( (ز) مَا مِنْ إِمَامٍ وَلاَ وَالٍ بَاتَ لَيْلَةً سَوْدَاءَ غَاشّاً لِرَعِيَّتِهِ إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ رِيحَ الجَنَّةِ وَعَرْفُهَا يُوجَدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ سَنَةً)) (طب) عَن عبد الله بن مُغفل.

(10774) ((مَا مِنْ إِمَامٍ يَعْفُو عِنْدَ الْغَضَبِ إِلاَّ عَفَا الله عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن مَكْحُول مُرْسلا.

(10775) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ مُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ يَمْرَضُ إِلاَّ جَعَلَهُ الله كَفَّارَةً لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَمْرو.

(10776) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاَةٌ مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا إِلاَّ كَانَتْ كَفّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنَ الذُّنُوبِ مَا لَمْ تؤْتَ كَبِيرَةٌ وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ)) (م) عَن عُثْمَان.

(10777) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِماً إِلاَّ ابْتَعَثَ الله سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ فِي أَيِّ سَاعَاتِ النَّهَارِ كانَ حَتَّى يُمْسِيَ وَأَيِّ سَاعَاتِ اللَّيْلِ كانَ حَتَّى يُصْبِحَ)) (حب) عَن عَليّ.

(10778) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ يُنَقِّي لِفَرَسِهِ شَعِيراً ثُمَّ يُعَلِّقُهُ عَلَيْهِ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِكُلِّ حَبّةٍ حَسَنَةً)) (حم هَب) عَن تَمِيم.

(10779) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ ثُمَّ يُصَلِّي الصَّلاَةَ إِلاَّ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الصَّلاَةِ الأُخْرَى حَتَّى يُصَلِّيَهَا)) (ن حب) عَن عُثْمَان.

(10780) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يُحْيِي أَرْضاً فَيَشْرَبُ مِنْهَا كَبِدٌ حَرّاً أَوْ يُصِيبُ مِنْهَا عَافِيَةٌ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِهَا أَجْراً)) (طب) عَن أم سَلمَة.

(10781) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يَخْذُلُ امْرأ مُسْلِماً فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ خَذَلَهُ الله تَعَالَى فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ، وَمَا مِنْ أَحَدٍ يَنْصُرُ مُسْلِماً فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ نَصَرَهُ الله فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ)) (حم د، والضياء) عَن جَابر وَأبي طَلْحَة بن سهل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015