(1030) ((إِذا دُعِيتُمْ إِلَى كرَاعٍ فأَجِيبُوا)) (م) عَن ابْن عمر.

(1031) ((إِذا ذَبَحَ أحَدُكُمْ فَلْيُجْهِزْ)) (هـ عد هَب) عَن ابْن عمر.

(1032) ((إِذا ذُكِرَ أصْحابِي فأمْسِكُوا وَإِذا ذُكِرَتِ النُّجُومُ فأَمْسِكُوا وَإذا ذُكِرَ القَدَرُ فأمْسِكُوا)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود (عد) عَنهُ وَعَن ثَوْبَان (عد) عَن عمر.

(1033) ((إِذا ذُكِّرْتُمْ بِاللَّه فانْتَهُوا)) (الْبَزَّار) عَن أبي سَعيد المَقْبُري مُرْسلا.

(1034) ((إِذا ذَلَّتِ العَرَبُ ذَلَّ الإِسْلامُ)) (ع) عَن جَابر.

(1035) (( (ز) إِذا ذَهَبَ أحَدُكُمْ إِلَى الغائِطِ فَلْيَذْهَبْ مَعَهُ بِثَلاثَةِ أحْجارٍ يَسْتَطِيبُ بِهِنَّ فَإِنَّهَا تَجْزِي عنهُ)) (حم د ن) عَن عَائِشَة.

(1036) ((إِذا رَأى أحَدُكُمُ الرُّؤيا الحَسَنَةَ فَلْيُفَسِّرْها ولْيُخْبِرْ بِها وَإِذا رَأى الرُّؤيا القَبِيحَةَ فَلَا يُفَسِّرْها وَلَا يُخْبِرْ بِها)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(1037) ((إِذا رَأى أحدُكُمُ الرُّؤيا يُحِبُّها فإِنَّما هِيَ مِنَ الله فَلْيَحْمَدِ الله عَلَيْهَا ولْيُحَدِّثْ بِها وَإِذا رَأى غَيْرَ ذَلِك مِمَّا يَكْرَهُ فإِنَّما هِيَ مِنَ الشَّيْطانِ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّه وَلَا يَذْكُرْها لأَحَدٍ فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ)) (حم خَ ت) عَن أبي سعيد.

(1038) (( (ز) إِذا رَأى أحَدُكُمُ الرُّؤيا يُحِبُّها فإِنَّما هِيَ مِنَ الله فَلْيَحْمَدِ الله عَلَيْهَا ولْيُحَدِّثْ بِها وَإِذا رَأى غَيْرَ ذَلِكَ مِمَّا يَكْرَهُ فإِنَّما هِيَ منَ الشَّيْطانِ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّه مِنْ شَرِّها وَلَا يَذْكُرْها لأحَدٍ فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ)) (حم خَ هـ) عَن أبي سعيد.

(1039) ((إِذا رَأى أحدُكُم الرُّؤيا يَكْرَهُها فَلْيَبْصُقْ عَن يسارِهِ ثَلَاثًا ولْيَسْتَعِذْ بِاللَّه مِنَ الشَّيْطانِ ثَلَاثًا وَلْيَتَحَوَّلْ عنْ جَنْبِهِ الذِي كانَ عليهِ)) (م د هـ) عَن جَابر.

(1040) (( (ز) إِذا رَأى أحَدُكُمُ المَرْأةَ الَّتِي تُعْجِبُهُ فَلْيَرْجِعْ إِلَى أهْلِهِ حَتَّى يَقَعَ بِهِمْ فَإنَّ ذَلِك مَعَهُمْ)) (حب) عَن جَابر.

(1041) ((إِذا رَأى أحَدُكُم امْرَأةً حَسْناءَ فأعْجَبَتْهُ فَلْيَأتِ أهْلَهُ فإنَّ البُضْعَ واحِدٌ ومَعَها مِثْلُ الذِي مَعَها)) (خطّ) عَن عمر.

(1042) ((إِذا رَأى أحَدُكُم بِأخِيهِ بَلاءً فَلْيَحْمِدِ الله وَلَا يُسْمِعْهُ ذَلِكَ)) (ابنُ النَّجَّار) عَن جَابر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015