كانَتْ صَدَقَةٌ قَطُّ إِلاَّ كانَ مَكْساً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن سهل.
(10725) ((مَا كانَتْ نُبُوَّةٌ قَطُّ إِلاَّ كانَ بَعْدَهَا قَتْلٌ وَصَلْبٌ)) (طب، والضياء) عَن طَلْحَة.
(10726) ((مَا كَبِيرَةٌ بِكَبِيرَةٍ مَعَ الاسْتِغْفَارِ وَلاَ صَغِيرَةٌ بِصَغِيرَةٍ مَعَ الإِصْرَارِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(10727) ((مَا كَرَبَنِي أَمْرٌ إِلاَّ تَمَثَّلَ لِي جِبْرِيلُ فَقَالَ يَامُحَمّدُ قُلْ تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ وَالحَمْدُلله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْفرج، وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْأَسْمَاء) عَن اسماعيل بن أبي فديك مُرْسلا، (ابْن صرصري فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10728) ((مَا كَرِهْتَ أَنْ تُوَاجِهَ بِهِ أَخَاكَ فَهُوَ غِيبَةٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10729) ((مَا كَرِهْتَ أَنْ يَراهُ النَّاسُ مِنْكَ فَلاَ تَفْعَلْهُ بِنَفْسِكَ إِذَا خَلَوْتَ)) (حب ت) عَن أُسَامَة بن شريك.
(10730) (( (ز) مَا كَسَبَ الرَّجُلُ كَسْباً أَطْيَبَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَمَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ عَلَى نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَخَادِمِهِ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (هـ) عَن الْمِقْدَام.
(10731) (( (ز) مَا لأَحَدٍ عِنْدَنَا يَدٌ إِلاَّ وَقَدْ كَافَأْنَاهُ مَا خَلاَ أَبَا بَكْرٍ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا يَداً يُكَافِئُهُ الله بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَا نَفَعَنِي مَالُ أَحَدٍ قَطُّ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذاً خَلِيلاً لاتَّخَذْتُ أَبَابَكْرٍ خَلِيلاً أَلاَ وَإِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ الله)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10732) (( (ز) مَا لِصَبِيِّكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا يَبْكِي هَلاَّ اسْتَرْقَيْتُمْ لَهُ مِنَ الْعَيْنِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(10733) ((مَا لَقِيَ الشَّيْطَانُ عُمَرَ مُنْذُ أَسْلَمَ إِلاَّ خَرَّ لِوَجْهِهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن حَفْصَة.
(10734) (( (ز) مَا لَكُمْ وَالمَجَالِسَ الصُّعَدَاتِ اجْتَنِبُوا مَجَالِسَ الصُّعَدَاتِ أَمَّا لاَ فَأَدُّوا حَقَّهَا غَضُّ الْبَصَرِ وَرَدُّ السَّلاَمِ وَإِهْدَاءُ السَّبِيلِ وَحُسْنُ الْكَلاَمِ)) (حم م ن) عَن أبي طَلْحَة.
(10735) (( (ز) مَا لِي أَرَى عَلَيْكَ حِلْيَةَ أَهْلِ النَّارِ، يَعْنِي خَاتَمَ الحَدِيدِ)) (3) عَن بُرَيْدَة.
(10736) (( (ز) مَا لِي أَرَاكُمْ رَافِعِي أَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمسٍ اسْكُنُوا فِي الصَّلاَةِ)) (حم م دن) عَن جَابر بن سَمُرَة.