(10673) (( (ز) مَا ظَهَرَ أَهْلُ بِدْعَةٍ قَطُّ إِلاَّ أَظْهَرَ الله فِيهِمْ حُجَّتَهُ عَلَى لِسَانِ مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ)) (ك، فِي تَارِيخه) عَن ابْن عَبَّاس.
(10674) (( (ز) مَا ظَهَرَ فِي قَوْمٍ الرِّبَا وَالزِّنَى إِلاَّ أَحَلُّوا بِأَنْفُسِهِمْ عِقَابَ الله)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10675) (( (ز) مَا عالَ مُقْتَصِدٌ)) (قطّ طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10676) ((مَا عالَ مَنِ اقْتَصَدَ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10677) (( (ز) مَا عامٌ بِأَمْطَرَ مِنْ عامٍ وَلاَ هَبَّتْ جَنُوبٌ إِلاَّ سَالَ وَادٍ)) (هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(10678) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنَ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا)) (ابْن النجار) عَن عمار بن يَاسر.
(10679) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنَ الْفِقْهِ فِي الدِّينِ، وَلَفَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عابِدٍ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ عِمَادٌ، وَعِمَادُ الدِّينِ الْفِقْهُ)) (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10680) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي الدِّينِ وَنَصِيحَةٍ لِلْمُسْلِمِينَ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(10681) ((مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي دِينٍ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(10682) ((مَا عَدَلَ وَالٍ اتَّجَرَ فِي رَعِيَّتِهِ)) (الْحَاكِم، فِي الكنى) عَن رجل.
(10683) ((مَا عَظُمَتْ نِعْمَةُ الله عَلَى عَبْدٍ إِلاَّ اشْتَدَّتْ عَلَيْهِ مُؤْنَةُ النَّاسِ فَمَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ تِلْكَ المُؤْنَةَ لِلنَّاسِ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ النِّعْمَةَ لِلزَّوَالِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا، فِي قَضَاء الحوائِج) عَن عَائِشَة، (هَب) عَن معَاذ.
(10684) ((مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَصَدَّقَ لله صَدَقَةً تَطَوُّعاً أَنْ يَجْعَلَهَا عَنْ وَالِدَيْهِ إِذَا كانَا مُسْلِمَيْنِ فَيَكُونُ لِوَالِدَيْهِ أَجْرُهَا وَلَهُ مِثْلُ أُجُورِهِمَا بَعْدَ أَنْ لاَ يَنْتَقِصَ مِنْ أُجُورِهِمَا شَيْئاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(10685) ((مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبَيْ