وَالحَمْدُلله، وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله، وَالله أَكْبَرُ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10648) ((مَا سَتَرَ الله عَلَى عَبْدٍ ذَنْباً فِي الدُّنْيَا فَيُعَيِّرَهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (الْبَزَّار، طب) عَن أبي مُوسَى.
(10649) ((مَا سَلَّطَ الله الْقَحْطَ عَلَى قَوْمٍ إِلاَّ بِتَمَرُّدِهِمْ عَلَى الله)) (خطّ فِي رُوَاة مَالك) عَن جَابر.
(10650) ((مَا شِئْتُ أَنْ أَرَى جِبْرِيلَ مُتَعَلِّقاً بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ وَهُوَ يَقُولُ: يَا وَاحِدُ يَا مَاجِدُ لاَ تُزِلْ عَنِّي نِعْمَةً أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ إِلاَّ رَأَيْتُهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عليّ.
(10651) (( (ز) مَا شَأْنُكُمْ تُشِيرُونَ بِأَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمَّسٍ إِذَا سَلَّمَ أَحَدُكُمْ فَلْيَلْتَفِتْ إِلَى أَصْحَابِهِ وَلاَ يُومِىءُ بِيَدِهِ)) (م ن) عَن جابربن سَمُرَة.
(10652) (( (ز) مَا شَأْنُكُمْ وَشَأْنَ أَصْحَابِي ذَرُوا لِي أَصْحَابِي فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنْفَقَ أَحَدُكُمْ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَباً مَا أَدْرَكَ مِثْلَ عَمَلِ أَحَدِهِمْ يَوْماً وَاحِداً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن مُرْسلا.
(10653) ((مَا شَبَّهْتُ خُرُوجَ المُؤْمِنِ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ مِثْلَ خُرُوجِ الصَّبِيِّ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ منْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغَمِّ وَالظُّلْمَةِ إِلَى رَوْحِ الدُّنْيَا)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(10654) ((مَا شَدَّ سُلَيْمانُ طَرْفَهُ إِلَى السَّمَاءِ تَخَشُّعاً حَيْثُ أَعْطَاهُ الله مَا أَعْطَاهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(10655) (( (ز) مَا شَيْءٌ أَثْقَلُ فِي مِيزَانِ المُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ خُلُقٍ حَسَنٍ، فَإِنَّ الله تَعَالَى يُبْغِضُ الْفَاجِرَ الْبَذِيَّ)) (ت) عَن أبي الدرداءِ.
(10656) (( (ز) مَا صَحِبَ النَّبِيِّينَ وَالمُرْسَلِينَ أَجْمَعِينَ، وَلاَ صَاحِبُ يَاسِينَ أَفْضَلُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ)) (ك، فِي تَارِيخه) عَن أنس.
(10657) (( (ز) مَا صَامَ مَنْ ظَلَّ يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ)) (فر) عَن أنس.
(10658) ((مَا صَبَرَ أَهْلُ بَيْتٍ عَلَى جَهْدٍ ثَلاَثاً إِلاَّ أَتَاهُمُ الله بِرِزْقٍ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عمر.