أبي هُرَيْرَة.
(10430) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي مَجْلِسٍ فَتَفَرَّقُوا وَلَمْ يَذْكُرُوا الله وَيُصَلُّوا عَلَى النَّبِيِّ إِلاَّ كانَ مَجْلِسُهُمْ تِرَةً عَلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10431) (( (ز) مَا أَجِدُ لَهُ فِي غَزْوَتِهِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلاَّ دَنَانِيرَهُ الَّتِي سَمَّى)) (د ك) عَن يعلى بن منية.
(10432) ((مَا أُحِبُّ أَنَّ أُحُداً تَحَوَّلَ لِي ذَهَباً يَمْكُثُ عِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ فَوْقَ ثَلاَثٍ إِلاَّ دِينَارٌ أَرْصُدُوهُ لِدَيْن)) (خَ) عَن أبي ذَر.
(10433) (( (ز) مَا أُحِبُّ أَنَّ أُحُداً عِنْدِي ذَهَباً فَيَأْتِي عَلَيَّ ثَلاَثَةٌ وَعِنْدِي مِنْهُ شَيْءٌ إِلاَّ شَيْءٌ أَرْصُدُهُ فِي قَضَاءِ دَيْنٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10434) ((مَا أُحِبُّ أَنْ أُسَلِّمَ عَلَى الرَّجُلِ وَهُوَ يُصَلِّي وَلَوْ سَلّمَ عَلَيَّ لَرَدَدْتُ عَلَيْهِ)) (الطَّحَاوِيّ) عَن جَابر.
(10435) ((مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الآيَةِ: {يَا عِبَادِيَ الّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ} إِلَى آخِرِ الآيَةِ)) (حم) عَن ثَوْبَان.
(10436) ((مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَاناً وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا)) (د ت) عَن عَائِشَة.
(10437) ((مَا أَحَبَّ عَبْدٌ عَبْداً لله إِلاَّ أَكْرَمَ رَبَّهُ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(10438) ((مَا أَحْبَبْتُ مِنْ عَيْشِ الدُّنْيَا إِلاَّ الطِّيبَ وَالنِّسَاءَ)) (ابْن سعد) عَن مَيْمُون مُرْسلا.
(10439) ((مَا أَحَدٌ أَعْظَمَ عِنْدِي يَداً مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَاسَانِي بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ وَأَنْكَحَنِي ابْنَتَهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10440) ((مَا أَحَدٌ أَكْثَرَ مِنَ الرِّبَا إِلاَّ كانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهِ إِلَى قِلّةٍ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10441) (( (ز) مَا أَحَدٌ يَدْخُلُ الجَنَّةَ يُحِبُّ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا وَأَنَّ لَهُ مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ غَيْرَ الشَّهِيدِ فَإِنَّهُ يَتَمَنَّى أَنْ يَرْجِعَ فَيُقْتَلَ عَشْرَ مَرَّاتٍ لِمَا يَرَى مِنَ الْكَرَامَةِ)) (قت) عَن أنس.
(10442) ((مَا أَحْدَثَ رَجُلٌ إِخَاءً فِي الله تَعَالَى إِلاَّ أَحْدَثَ الله لَهُ دَرَجَةً فِي الجَنَّةِ)) (ابْن