وَيُمْسِي كَافِراً يَبِيعُ أَقْوَامٌ دِينَهُمُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا قَلِيلٍ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(10353) ((لَيَفِرَّنَّ النَّاسُ مِنَ الدَّجَّالِ فِي الجِبَالِ)) (حم م ت) عَن أمّ شريك.
(10354) ((لَيَقْتُلَنَّ ابْنُ مَرْيَمَ الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ)) (حم) عَن مجمع بن جَارِيَة.
(10355) ((لَيَقْرَأَنَّ الْقُرْآنَ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ)) (حم هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10356) ((لِيقُلْ أَحَدُكُمْ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَنَامَ: آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطَّاغُوتِ وَعْدُ الله حَقٌّ وَصَدَقَ المُرْسَلُونَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ طَوَارِقِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا اللَّيْلِ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ)) (طب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10357) ((لِيَقُمِ الأَعْرَابُ خَلْفَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ لِيَقْتَدُوا بِهِمْ فِي الصَّلاَةِ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(10358) ((لِيَكْفِ أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا خَادِمٌ وَمَرْكَبٌ)) (حم ن، والضياء) عَن بُرَيْدَة.
(10359) ((لِيَكْفِ الرَّجُلَ مِنْكُمْ كَزَادِ الرَّاكِبِ)) (هـ حب) عَن سلمَان.
(10360) (( (ز) لَيَكْفُرَنَّ أَقْوَامٌ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ)) (تَمام وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10361) (( (ز) لَيَكُونَنَّ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الخَزَّ وَالحَرِيرَ وَالخَمْرَ وَالمَعَازِفَ وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ تَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ فَيَأْتِيهِمْ آتٍ لِحَاجَتِهِ فَيَقُولُونَ لَهُ ارْجِعْ إِلَيْنَا غَداً فَيَبْعَثُهُمُ الله وَيَقَعُ الْعَلَمُ عَلَيْهِمْ وَيَمْسَخُ مِنْهُمْ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (خَ د) عَن أبي عَامر وَأبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10362) ((لَيَكُونَنَّ فِي وَلَدِ الْعَبَّاسِ مُلُوكٌ يَلُونَ أَمْرَ أُمَّتِي يُعِزُّ الله تَعَالى بِهِمُ الدِّين)) (قطّ، فِي الْأَفْرَاد) عَن جَابر.
(10363) ((لَيَكُونَنَّ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ خَسْفٌ وَقَذْفٌ وَمَسْخٌ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذَا شَرِبُوا الخُمُورَ وَاتَّخَذُوا الْقَيْنَاتِ وَضَرَبُوا بِالمَعَازِفِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الملاهي) عَن أنس.
(10364) (( (ز) لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رَأَيْتُ مُوسَى وَإِذَا هُوَ رَجلٌ ضَرِبٌ كَأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ وَرَأَيْتُ عِيسَى فَإِذَا هُوَ رَجُلٌ رَبْعَةٌ أَحْمَرُ كَأَنَّمَا خَرَجَ مِنْ دِيمَاسٍ وَرَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ وَأَنَا أَشْبَهُ وَلَدِهِ بِهِ ثُمَّ أُتِيتُ بِإِنَاءَيْنِ فِي أَحَدِهِمَا لَبَنٌ وَفي الآخَرِ خَمْرٌ فَقِيلَ لِي اشْرَبْ أَيّهُمَا شِئْتَ