وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ آخِرُهَا)) (الْحَكِيم، ك) عَن جبيربن نفير.

(10184) ((لَيَذْكُرَنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ قَوْمٌ فِي الدُّنْيَا عَلَى الْفُرُشِ المُمَهَّدَةِ يُدْخِلُهُمُ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى)) (ع حب) عَن أبي سعيد.

(10185) (( (ز) لِيُرَاجِعْها ثُمَّ يُمْسِكْهَا حَتَّى تَطْهُرَ، ثُمَّ تَحِيضَ فَتَطْهُرَ، فَإِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا فَلْيُطَلِّقْهَا طَاهِراً قَبْلَ أَنْ يَمَسَّهَا فَتِلْكَ الْعِدَّةُ الَّتِي أَمَرَ الله أَنْ يُطَلَّقَ لَهَا النِّسَاءُ)) (ق د ن هـ) عَن ابْن عمر.

(10186) ((لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِي الحَوضَ حَتَّى إِذَا رَأَيْتُهُمْ وَعَرَفْتُهُمُ اخْتُلِجُوا دُونِي فَأَقُولُ يَارَبِّ أَصْحَابِي أَصْحَابِي، فَيُقَالُ لِي: إِنَّك لاَ تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ)) (حم ق) عَن أنس، وَعَن حُذَيْفَة.

(10187) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ المَدْحُ مِنَ الله، وَلاَ أَحَدٌ أَكْثَرَ مَعَاذِيرَ مِنَ الله)) (طب) عَن الْأسود بن سريع.

(10188) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَحَقَّ بِالْحِدَّةِ مِنْ حَامِلِ الْقُرْآنِ لِعِزَّةِ الْقُرْآنِ فِي جَوْفِهِ)) (أَبُو نصر السجْزِي فِي الْإِبَانَة فر) عَن أنس.

(10189) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَصْبَرَ عَلَى أَذًى سَمِعَهُ مِنَ الله تَعَالَى إِنَّهُمْ لَيَدْعُونَ لَهُ وَلَداً، وَيَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً وَهُوَ مَعَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ يُعَافِيهِمْ وَيَرْزُقُهُمْ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.

(10190) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَفْضَلَ عِنْدَ الله مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَمِّرُ فِي الإِسْلاَمِ لِتَكْبِيرِهِ وَتَحْمِيدِهِ وَتَسْبِيحِهِ وَتَهْلِيلِهِ)) (حم) عَن طَلْحَة.

(10191) ((لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِي يَعُولُ ثَلاَثَ بَنَاتٍ أَوْ ثَلاَثَ أَخَوَاتٍ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِنَّ إِلاَّ كُنَّ لَهُ سِتْراً مِنَ النَّارِ)) (هَب) عَن عَائِشَة.

(10192) ((لَيْسَ أَحَدٌ مِنْكُمْ بِأَكْسَبَ مِنْ أَحَدٍ قَدْ كَتَبَ الله المُصِيبَةَ وَالأَجَلَ وَقَسَمَ المَعِيشَةَ وَالْعَمَلَ فَالنَّاسُ يَجْرُونَ فِيهَا إِلَى مُنْتَهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ;)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.

(10193) ((لَيْسَ الأَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; مَنْ يَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; بَصَرُهُ إِنَّمَا الأَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; مَنْ تَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; بَصِيرَتُهُ)) (الْحَكِيم هَب) عَن عبد اللهبن جَراد.

(10194) ((لَيْسَ الإِيمَانُ بِالتَّمَنِّي وَلاَ بِالتَّحَلِّي، وَلكِنْ هُوَ مَا وَقَرَ فِي الْقَلْبِ وَصَدَّقَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015