بِأَوْسَطِهِمْ وَيُنَادِي أَوَّلُهُمْ آخِرَهُمْ، ثُمَّ يُخْسَفُ بِهِمْ فَلاَ يَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلاَّ الشَّرِيدُ الَّذِي يُخْبِرُ عَنْهُمْ)) (حم م ن هـ) عَن حَفْصَة.
(10161) ((لَيُبَشَّرُ فُقَرَاءُ المُؤْمِنِينَ بِالْفَوْزِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَبْلَ الأَغْنِيَاءِ بِمِقْدَارِ خَمْسِمِائَةِ عامٍ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ فِي الجَنَّةِ يُنَعَّمُونَ، وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ يُحَاسَبُونَ)) (حل) عَن أبي سعيد.
(10162) ((لَيَبْعَثَنَّ الله تَعَالَى مِنْ مَدِينَةٍ بِالشَّامِ يُقَالُ لَهَا حِمْصُ سَبْعِينَ أَلْفاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ وَلاَ عَذَابَ مَبْعَثُهُمْ فِيما بَيْنَ الزَّيْتُونِ وَالحَائِطِ فِي الْبَرَثِ الأَحْمَرِ مِنْهَا)) (حم طب ك) عَن عمر.
(10163) ((لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ)) (طب) عَن وابصة.
(10164) ((لِيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ لاَ تُصَلُّوا بَعْدَ الْفَجْرِ إِلاَّ سَجْدَتَيْنِ)) (د هـ) عَن ابْن عمر.
(10165) ((لَيَبِيتَنَّ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى أَكْلٍ وَلَهْوٍ وَلَعِبٍ، ثُمَّ لَيُصْبِحُنَّ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10166) ((لَيْتَ شِعْرِي كَيْفَ أُمَّتِي بَعْدِي حِينَ تَتَبَخْتَرُ رِجَالهُمْ، وَتَمْرَحُ نِسَاؤُهُمْ، وَلَيْتَ شِعْرِي حِينَ يَصِيرُونَ صِنْفَيْنِ: صِنْفاً نَاصِبِي نُحُورِهِمْ فِي سَبِيلِ الله، وَصِنْفاً عُمَّالاً لِغَيْرِ الله)) (ابْن عَسَاكِر) عَن رجل.
(10167) ((لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ قَلْباً شَاكِراً، وَلِسَاناً ذَاكِراً، وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تُعِينُهُ عَلَى أَمْرِ الآخِرَةِ)) (حم ت هـ) عَن ثَوْبَان.
(10168) ((لِيَتَصَدَّقِ الرَّجُلُ مِنْ صَاعِ بُرِّهِ وَلْيَتَصَدَّقْ مِنْ صَاعِ تَمْرِهِ)) (طس) عَن أبي جُحَيْفَة.
(10169) ((لِيَتَّقِ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10170) ((لِيَتَكَلَّفْ أَحَدُكُمْ مِنَ الْعَمَلِ مَا يُطِيقُ، فَإِنَّ الله تَعَالَى لاَ يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا، وَقَارِبُوا وَسَدِّدُوا)) (حل) عَن عَائِشَة.
(10171) ((لَيَتَمَنَّيَنَّ أَقْوَامٌ لَوْ أَكْثرُوا مِنَ السَّيِّئاتِ الَّذِينَ بَدَّلَ الله عَزَّوَجَلَّ سَيِّئاتِهِمْ حَسَنَاتٍ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.