فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ لَيْسَ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيُحِلَّ وَلْيَجْعَلْهَا عُمْرَةً)) (م د) عَن جَابر.
(10008) (( (ز) لَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ مَا أَهْدَيْتُ، وَلَوْلاَ أَنَّ مَعِي الْهَدْيَ لأَحْلَلْتُ)) (حم ق) عَن جَابر.
(10009) ((لَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ كُرَاعٌ لَقَبِلْتُ، وَلَوْ دُعِيتُ عَلَيْهِ لأَجَبْتُ)) (حم ت حب) عَن أنس.
(10010) ((لَوْ بَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَدُكَّ الْبَاغِي مِنْهُمَا)) (ابْن لال) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10011) ((لَوْ بُنِيَ مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا إِلَى صَنْعَاءَ كَانَ مَسْجِدِي)) (الزبيربن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10012) ((لَوْ تُرِكَ أَحَدٌ لأَحَدٍ لَتُرِكَ ابْنُ المُقْعَدَيْنِ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(10013) (( (ز) لَوْ تَرَكْنَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ)) (د) عَن ابْن عمر.
(10014) ((لَوْ تَعْلَمُ الْبَهَائِمُ مِنَ المَوْتِ مَا يَعْلَمُ بَنُو آدَمَ مَا أَكَلْتُمْ مِنْهَا سَمِيناً)) (هَب) عَن أمّ صبية.
(10015) ((لَوْ تَعْلَمُ المَرْأَةُ حَقَّ الزَّوْجِ لَمْ تَقْعُدْ مَا حَضَرَ غَدَاؤُهُ وَعَشَاؤُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ)) (طب) عَن معَاذ.
(10016) ((لَوْ تَعْلَمُونَ قَدْرَ رَحْمَةِ الله لاَتَّكَلْتُمْ عَلَيْهَا)) (الْبَزَّار) عَن أبي سعيد.
(10017) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا ادُّخِرَ لَكُمْ مَا حَزِنْتُمْ عَلَى مَا زُوِيَ عَنْكُمْ)) (حم) عَن الْعِرْبَاض.
(10018) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيراً وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَخَرَجْتُمْ إِلَى الصُّعُدَاتِ تَجْأَرُونَ إِلَى الله تَعَالَى لاَ تَدْرُونَ تَنْجُونَ أَوْ لاَ تَنْجُونَ)) (طب ك هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10019) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيراً، وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً يَظْهَرُ النِّفَاقُ، وَتَرْتَفِعُ الأَمَانَةُ، وَتُقْبَضُ الرَّحْمَةُ وَيُتَّهَمُ الأَمِينُ، وَيُؤْتَمَنُ غَيْرُ الأَمِينِ نَاخَ بِكُمُ الشُّرْفُ الجُونُ، الْفِتَنُ كَأَمْثَلِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10020) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيراً)) (حم ق ت ن هـ) عَن أنس.