يَكُنْ لِيُصِيبَكَ، وَلَوْ مُتَّ عَلَى غَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا لَدَخَلْتَ النَّارَ)) (حم) عَن زيد بن ثَابت، (حم د هـ حب طب) عَن أُبيّ بن كَعْب، وَزيد بن ثَابت، وَحُذَيْفَة وَابْن مَسْعُود.
(9988) ((لَوْ أَنَّ المَاءَ الَّذِي يكُونُ مِنْهُ الْوَلَدُ أُهْرِقْتَهُ عَلَى صَخْرَةٍ لأَخْرَجَ الله تَعَالَى مِنْهَا وَلَداً، وَلَيَخْلُقَنَّ الله نَفْساً هُوَ خَالِقُهَا)) (حم، والضياء) عَن أنس.
(9989) ((لَوْ أَنَّ امْرأً اطَّلَعَ عَلَيْكَ بِغَيْرِ إِذْنٍ فَحَذَفْتَهُ بِحَصَاةٍ فَفَقَأْتَ عَيْنَهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيْكَ جُنَاحٌ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9990) ((لَوْ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ أَشْرَفَتْ عَلَى الأَرْضِ لَمَلأَتِ الأَرْضَ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ وَلأَذْهَبَتْ ضَوْءَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ)) (طب، والضياء) عَن سعيد بن عَامر.
(9991) ((لَوْ أَنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ اشْتَرَكُوا فِي دَمِ مُؤْمِنٍ لَكَبَّهُمُ الله عَزَّوَجَلَّ فِي النَّارِ)) (ت) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة مَعًا.
(9992) ((لَوْ أَنَّ بُكَاءَ دَاوُدَ وَبُكَاءَ جَمِيعِ أَهْلِ الأَرْضِ يَعدِلُ بِبُكَاءِ آدَمَ مَا عَدَلَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن بُرَيْدَة.
(9993) ((لَوْ أَنَّ حَجَراً مِثْلَ سَبْعِ خَلِفَاتٍ أُلْقِيَ عَنْ شَفِير جَهَنَّمَ هَوَى فِيهَا سَبْعِينَ خَرِيفاً لاَ يَبْلُغُ قَعْرَهَا)) (هناد) عَن أنس.
(9994) ((لَوْ أَنَّ دَلْواً مِنْ غَسَّاقٍ يُهْرَاقُ فِي الدُّنْيَا لأَنْتَنَ أَهْلَ الدُّنْيَا)) (ت حب ك) عَن أبي سعيد.
(9995) ((لَوْ أَنَّ رَجُلاً فِي حِجْرِهِ دَرَاهِمُ يَقْسِمُهَا وَآخَرَ يَذْكُرُ الله كانَ الذَّاكِرُ لله أَفْضَلَ)) (طس) عَن أبي مُوسَى.
(9996) ((لَوْ أَنَّ رَجُلاً يُجَرُّ عَلَى وَجْهِهِ مِنْ يَوْمِ وُلِدَ إِلَى يَوْمِ يَمُوتُ هَرَماً فِي مَرْضَاةِ الله تَعَالَى لَحَقَرَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم تخ طب) عَن عتبَة بن عبد.
(9997) (( (ز) لَوْ أَنَّ رَصَاصَةً مِثْلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ وَأَشَارَ إِلَى الْجُمْجُمَةِ أُرْسِلَتْ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَهِيَ مَسِيرةُ خَمْسمِائَةِ سَنَةٍ لَبَلَغَتِ الأَرْضَ قَبْلَ اللَّيْلِ، وَلَوْ أَنَّهَا أُرْسِلَتْ مِنْ رَأْسِ