(9918) (( (ز) لَمّا انْتَهَيْنَا إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي قالَ جِبْرِيلُ بِأَصْبُعِهِ فَخَرَق بِهَا الحَجَرَ وَشَدَّ بِهِ الْبُرَاقَ)) (ت حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(9919) (( (ز) لَمَّا تُوُفِّيَ آدَمُ غَسَّلَتْهُ المَلاَئِكَةُ بِالمَاءِ وِتْراً وَأَلْحَدُوا لَهُ وَقالُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ سُنّةُ آدَمَ فِي وَلَدِهِ)) (ك) عَن أبيّ.
(9920) (( (ز) لَمّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ طَافَ بِهَا إِبْلِيسُ وَكانَ لاَ يَعِيشُ لَهَا وَلَدٌ فَقَالَ: سَمّيهِ عَبْدَ الْحَارِثِ فَإِنَّهُ يَعِيشُ فَسَمَّتْهُ عَبْدَ الْحَارِثِ فَعَاشَ وَكَانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْ وَحْيِ الشَّيْطَانِ وَأَمْرِهِ)) (حمتك، والضياء) عَن سَمُرَة.
(9921) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله آدَمَ مَسَحَ ظَهْرَهُ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ جَعَلَ بَيْنَ عَيْنَيْ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ وَبِيصاً مِنْ نُورٍ ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ ذُرِّيَّتُكَ فَرَأَى رَجُلاً مِنْهُمْ أَعْجَبَهُ نُورُ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قالَ رَجُلٌ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ فِي آخِرِ الأُمَمِ يُقَالُ لَهُ دَاوُدُ قالَ أَيْ رَبِّ كَمْ عُمْرُهُ قالَ سِتُّونَ سَنَةً قالَ فَزِدْهُ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعِينَ سَنَةً قالَ إِذَنْ يُكْتَبُ وَيُخْتَمُ وَلا يُبَدَّلُ فَلَمَّا انْقَضَى عُمْرُ آدَمَ جَاءَ مَلَكُ المَوْتِ فَقَالَ أَوَلَمْ يَبْقَ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعُونَ سَنَةً قالَ أَوَلَمْ تُعْطِهَا ابْنَكَ دَاوُدَ فَجَحَدَ فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَنَسِيَ آدَمُ فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَخَطِىءَ آدَمَ فَخَطِئَتْ ذُرِّيَّتُهُ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9922) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله آدَمَ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ عَطَسَ فَقَالَ: الحَمْدُلله فَحَمَدَ الله بِإِذْنِهِ فَقَالَ لَهُ رَبُّهُ يَرْحَمُكَ الله يَا آدَمُ اذْهَبْ إِلَى أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ المَلاَئِكَةِ إِلَى مَلاَءٍ مِنْهُمْ جُلُوسٍ فَقُلِ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ قالُوا وَعَلَيْكَ السَّلاَمُ وَرَحْمَةُ الله ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ إِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ وَبَنِيهِمْ فَقَالَ الله لَهُ وَيَدَاهُ مَقْبُوضَتَانِ: اخْتَرْ أَيَّهُمَا شِئْتَ قالَ: اخْتَرْتُ يَمِينَ رَبِّي وَكِلْتَا يَدَيْ رَبِّي يَمِينٌ مُبَارَكَةٌ ثُمَّ بَسَطَهَا فَإِذَا فِيهَا آدَمُ وَذُرِّيَّتُهُ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ ذُرِّيَّتُكَ فَإِذَا كُلُّ إِنْسَانٍ مَكْتُوبٌ عُمْرُهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، فَإِذَا فِيهِمْ رَجُلٌ أَضْوَؤُهُمْ أَوْ مِنْ أَضْوَئِهِمْ قالَ: يَارَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا؟ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا ابْنُكَ دَاوُدُ وَقَدْ كَتَبْتُ لَهُ عُمْرَ أَرْبَعِينَ سَنَةً. قالَ يَارَبِّ زِدْ فِي عُمْرِهِ. قالَ ذَاكَ الَّذِي كَتَبْتُ لَهُ؟ قالَ أَيْ رَبِّ فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُ لَهُ مِنْ عَمْرِي سِتِّينَ سَنَةً. قالَ أَنْتَ وَذَاكَ، ثُمَّ أُسْكِنَ الجَنَّةَ مَاشَاءَالله، ثُمَّ أُهْبِطَ مِنْهَا فَكَانَ آدَمُ يَعُدُّ لِنَفْسِهِ فَأَتَاهُ مَلَكُ المَوْتِ فَقَالَ لَهُ آدَمُ قَدْ تَعَجَّلْتَ قَدْ كُتِبَ لِي أَلْفُ سَنَةٍ؟ قالَ بَلَى، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّكَ جَعَلْتَ لابْنِكَ دَاوُدَ