فَفِيمَا عَهِدَ إِليَّ رَبِّ أَنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذَا كانَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَإِنَّ السَّاعَةَ كَالحَامِلِ المُتِمِّ لاَ يَدْرِي أَهْلُهَا مَتى تَفْجَؤُهُمْ بِوِلاَدَتِهَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً)) (حم هـ ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(9807) ((لَقيدُ سَوْطِ أَحَدِكُمْ مِنَ الجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9808) (( (ز) لَكَ الجَنَّةُ عَلَيَّ يَا طَلْحَةُ غَداً)) (أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة) عَن عمر.
(9809) (( (ز) لَكَ بِهَا سُبْعُمِائَةِ نَاقَةٍ مَخْطُومَةٍ فِي الجَنَّةِ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(9810) ((لَكَ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ سُبْعُمِائَةِ نَاقَةٍ كُلُّها مَخْطُومَةٌ)) (حم م ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(9811) (( (ز) لَكَ فِي كُلِّ ذَاتِ كَبِدٍ حَرَّى أَجْرٌ)) (طب) عَن مخول السّلمِيّ.
(9812) (( (ز) لَكَ مَا نَوَيْتَ يَا يَزِيدُ وَلَكَ مَا أَخَذْتَ يَا مَعْنُ)) (حم خَ) عَن معن بن يزِيد.
(9813) (( (ز) لَكُمْ أَنْتُمْ أَهْلَ السَّفِينَةِ هِجْرَتَانِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(9814) (( (ز) لَكُمْ أَنْ لاَ تُحَشَّرُوا وَلاَ تُعَشَّرُوا وَلاَ خَيْرَ فِي دِينٍ لَيْسَ فِيهِ رُكُوعٌ)) (حمد) عَن عُثْمَان بن أبي العَاصِي.
(9815) (( (ز) لَكُمْ كُلُّ عَظْمٍ ذُكِرَ اسْمُ الله عَلَيْهِ يَقَعُ فِي أَيْدِيكُمْ أَوْفَرَمَا يَكُونُ لَحْماً وَكُلُّ بَعْرَةٍ عَلَفٌ لِدَوَابِّكُمْ فَلاَ تَسْتَنْجُوا بِهِمَا فَإِنَّهُمَا طَعَامُ إِخْوَانِكُمْ)) (م) عَن ابْن مَسْعُود.
(9816) (( (ز) ل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ أَحْسَنُ الْجِهَادِ وَأَجْمَلُهُ حَجٌّ مَبْرُورٌ)) (خَ ن) عَن عَائِشَة.
(9817) (( (ز) لِكُلِّ ابْنِ آدَمَ حَظُّهُ مِنَ الزِّنَى فَزِنَى الْعَيْنِ النَّظَرُ وَزِنَى اللِّسَانِ المَنْطِقُ وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاسْتِمَاعُ وَالْيَدَانِ يَزْنِيَانِ فَزِنَاهُمَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلاَنِ يَزْنِيَانِ فَزِنَاهُمَا المَشْيُ وَالْفَمُ يَزْنِي وَزنَاهُ الْقُبَلُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9818) (( (ز) لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ أُمَّتِي أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الجَرَّاحِ)) (ق ن) عَن أنس.
(9819) ((لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسٌ وَمَجُوسُ أُمَّتِي الَّذِينَ يَقُولُونَ لاَ قَدَرَ إِنْ مَرِضُوا فَلاَ تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلاَ تَشْهَدُوهُمْ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(9820) ((لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسٌ وَمَجُوسُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ لاَ قَدَرَ فَإِنْ مَرِضُوا فَلاَ تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلاَ تَشْهَدُوهُمْ وَهُمْ شِيعَةُ الدَّجَّالِ وَحَقٌّ عَلَى الله أَنْ يَحْشُرَهُمْ مَعَهُ)) (حم د) عَن حُذَيْفَة.