(9684) ((لَحَجَّةٌ أَفْضَلُ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ وَلَغَزْوَةٌ أَفْضَلُ مِنْ عَشْرِ حَجَّاتٍ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(9685) (( (ز) لِحَامِلِ الْقُرْآنِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ)) (م) عَن أبي أُمَامَة.

(9686) ((لَحْمُ الصَّيْدِ حَلاَلٌ لَكُمْ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.

(9687) (( (ز) لَحْمُ صَيْدِ الْبَرِّ لَكُمْ حَلاَلٌ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ)) (حم د ت حب ك) عَن جَابر.

(9688) ((لَحْمُ صَيْدِ الْبَرِّ لَكُمْ حَلاَلٌ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ)) (ك) عَن جَابر.

(9689) (( (ز) لَدِرْهَمٌ أُعْطِيهِ فِي عَقْلٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ خَمْسَةٍ فِي غَيْرِهِ)) (ع) عَن أنس.

(9690) (( (ز) لَذِكْرُ الله بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ خَيْرٌ مِنْ حَطْمِ السَّيُوفِ فِي سَبِيلِ الله)) (فر) عَن أنس.

(9691) ((لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى الله مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ)) (قن) عَن ابْن عَمْرو.

(9692) (( (ز) لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى الله مِنْ قَتْلِ مُؤْمِنٍ بِغَيْرِ حَقَ)) (هـ) عَن الْبَراء.

(9693) ((لِسَانُ الْقَاضِي بَيْنَ جَمْرَتَيْنِ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ)) (فر) عَن أَنس.

(9694) ((لَسْتُ أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي غَوْغَاءَ تَقْتُلُهُمْ وَلاَ عَدُوّاً يجْتَاحُهُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; كِنِّي أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مُضِلِّينَ إِنْ أَطَاعُوهُمْ فَتَنُوهُمْ، وَإِنْ عَصَوْهُمْ قَتَلُوهُمْ)) (طب) عَن أَبي أَمامة.

(9695) ((لَسْتُ أَدْخُلُ دَاراً فِيهَا نَوْحٌ، وَلاَ كَلْبٌ أَسْوَدُ)) (طب) عَن ابْن عمر.

(9696) ((لَسْتُ أَنَا حَمَلْتُكُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; كِنَّ الله حَمَلَكُمْ وَإِنِّي وَالله إِنْ شَاءَ الله لاَ أَحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ فَأَرَى غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا إِلاَّ أَتَيْتُ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَتَحَلَّلْتُهَا)) (خَ) عَن أَبي مُوسَى.

(9697) ((لَسْتُ مِنْ دَدٍ وَلاَ الدَّدُ مِنِّي)) (خد هق) عَن أَنس، (طب) عَن مُعَاوِيَة.

(9698) ((لَسْتُ مِنْ دَدٍ ولاَ الدَّدُ مِنِّي، وَلَسْتُ مِنَ الْبَاطِلِ وَلاَ الْبَاطِلُ مِنِّي)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن أَنس.

(9699) ((لَسْتُ مِنَ الدُّنْيَا وَلَيْسَتْ مِنِّي إِنِّي بُعِثْتُ وَالسَّاعَةَ نَسْتَبِقُ)) (الضياء) عَن أَنس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015