(9559) ((كَانَ يَكْرَهُ الْكَيَّ وَالطَّعَامَ الحَارَّ وَيَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِالْبَارِدِ فَإِنَّهُ ذُو بَرَكَةٍ أَلاَ وَإِنَّ الحَارَّ لاَ بَرَكَةَ لَهُ)) (حل) عَن أَنس.

(9560) ((كَانَ يَكْرَهُ المَسَائِلَ وَيَعِيبُهَا فَإِذَا سَأَلَهُ أَبُو رَزِينٍ أَجَابَهُ وَأَعْجَبَهُ)) (طب) عَن أُم سَلمَة.

(9561) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُؤْخَذَ مِنْ رَأْسِ الطَّعَامِ)) (هَب) عَن سلمى.

(9562) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَأْكُلَ الضَّبَّ)) (خطّ) عَن عَائِشَة.

(9563) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُؤْكَلَ الطَّعَامُ الحَارُّ حَتَّى تَذْهَبَ فَوْرَةُ دُخَانِهِ)) (طب) عَن جوَيْرِية.

(9564) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُرَى الخَاتَمُ)) (طب) عَن عبّاد بن عَمْرو.

(9565) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَرَى الرَّجُلَ جَهِيراً رَفِيعَ الصَّوْتِ، وَكَانَ يُحِبُّ أَنْ يَرَاهُ خَفِيضَ الصَّوْتِ)) (طب) عَن أَبي أُمامة.

(9566) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَرَى المَرْأَةَ لَيْسَ فِي يَدِهَا أَثَرُ حِنَّاءٍ أَوْ أَثَرُ خِضَابٍ)) (هق) عَن عَائِشَة.

(9567) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَطَأَ أَحَدٌ عَقِبَهُ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; كِنْ يَمِين وَشِمال)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.

(9568) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَطْلُعَ مِنْ نَعْلَيْهِ شَيْءٌ عَنْ قَدَمَيْهِ)) (حم) فِي الزّهْد، عَن زِيَاد بن سعد مُرْسلا.

(9569) ((كَانَ يَكْرَهُ رَفْعَ الصَّوْتِ عِنْدَ الْقِتَالِ)) (طب ك) عَن أَبي مُوسَى.

(9570) ((كَانَ يكْرَهُ رِيحَ الْحِنَّاءِ)) (حم د ن) عَن عَائِشَة.

(9571) ((كَانَ يَكْرَهُ سَوْرَةَ الدَّمِ ثَلاَثاً، ثُمَّ يُبَاشِرُ بَعْدَ الثَّلاَثِ)) (طب) عَن أُم سَلمَة.

(9572) ((كَانَ يَكْرَهُ مِنَ الشَّاةِ سَبْعاً: المَرَارَةَ وَالمَثَانَةَ وَالحَيَا وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَيَيْنِ وَالْغُدَّةَ وَالدَّمَ، وَكَانَ أَحَبَّ الشَّاةِ إِلَيْهِ مُقَدَّمُهَا)) (طس) عَن ابْن عمر، (هق) عَن مُجَاهِد مُرْسلا، (عد هق) عَنهُ عَن ابْن عَبَّاس.

(9573) ((كَانَ يَكْرَهُ نِكَاحَ السِّرِّ حَتَّى يُضْرَبَ بِدُفٍ)) (عَم) عَن أَبي حسن الْمَازِني.

(9574) ((كَانَ يَكْسُو بَنَاتِهِ حُمُرَ الْقَزِّ وَالإِبْرِيسَمِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.

(9575) ((كَانَ يَلْبَسَ الْقَلاَنِسَ تَحْتَ الْعَمَائِمِ وَبِغَيْرِ الْعَمَائِمِ، وَيَلْبَسُ الْعَمَائِمَ بِغَيْرِ قَلاَنِسَ، وَكَانَ يَلْبَسُ الْقَلاَنِسَ الْيَمانِيةَ وَهُنَّ الْبِيضُ المُضَرَّبَةُ، وَيَلْبَسُ ذَوَاتَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015