(9147) ((كَانَ إِذَا عَصفَتِ الرِّيحُ قالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ)) (حم م ت) عَن عَائِشَة.

(9148) ((كَانَ إِذَا عَطَسَ حمِدَ الله فَيُقَالُ لَهُ يَرْحَمُكَ الله فَيَقُولُ، يَهْدِيكُمُ الله وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ)) (حم طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.

(9149) ((كَانَ إِذَا عَطَسَ وَضَعَ يَدَهُ أَوْ ثَوْبِهُ عَلَى فِيهِ وَخَفَضَ بِهَا صَوْتَهُ)) (د ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(9150) ((كَانَ إِذَا عَمِلَ عَمَلاً أَثْبَتَهُ)) (م د) عَن عَائِشَة.

(9151) ((كَانَ إِذَا غَزَا قالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي، وَأَنْتَ نَصِيرِي، بِكَ أَحُولُ، وَبِكَ أَصُولُ، وَبِكَ أُقاتِلُ)) (حم د ت هـ حب والضياء) عَن أنس.

(9152) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ احْمَرَّتْ وَجْنَتَاهُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود، وَعَن أم سَلمَة.

(9153) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ لَمْ يَجْتَرِىءْ عَلَيْهِ أَحَدٌ إِلا عَلِيٌّ)) (حل ك) عَن أم سَلمَة.

(9154) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ وَهُوَ قَائِمٌ جَلَسَ، وَإِذَا غَضِبَ وَهُوَ جَالِسٌ اضْطَجَعَ فَيَذْهَبُ غَضَبُهُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(9155) ((كَانَ إِذَا غَضِبَتْ عَائِشَةُ عَرَكَ بِأَنْفِهَا وَقالَ يَا عُوَيْشُ قُولِي: اللَّهُمَّ رَبَّ مُحمَّدٍ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِي، وَأَجِرْنِي مِنْ مُضِلاتِ الْفِتَنِ)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.

(9156) ((كَانَ إِذَا فَاتَهُ الأَرْبَعُ قَبْلَ الظُّهْرِ صَلاهَا بَعْدَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.

(9157) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ تَلْبِيَتِهِ سَأَلَ الله رِضْوَانَهُ وَمَغْفِرَتَهُ وَاسْتَعَاذَ بِرَحْمَتِهِ مِنَ النَّارِ)) (هق) عَن خُزَيْمَة بن ثَابت.

(9158) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ دَفْنِ المَيِّتِ وَقَفَ عَلَيْهِ فَقَالَ: اسْتَغْفِرُوا الله لأَخِيكُمْ وَسَلُوا لَهُ التَّثْبِيتَ فَإِنَّهُ الآنَ يُسْأَلُ)) (د) عَن عُثْمَان.

(9159) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ)) (حم 4) والضياء عَن أبي سعيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015